اسرة واحدة
المنتدي نور بزيارتك ويسعدنا ويشرفنا انضمامك للمنتدي
مع ارق تمنياتنا بقضاء وقت ممتع ومفيد
ادارة المنتدي
اسرة واحدة
المنتدي نور بزيارتك ويسعدنا ويشرفنا انضمامك للمنتدي
مع ارق تمنياتنا بقضاء وقت ممتع ومفيد
ادارة المنتدي
اسرة واحدة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةتدفق rssأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
السويس عروسة باربي روحية المقدس اسرة الدخول التعب اقوال للبابا البابا شنودة تمجيد الكتاب
المواضيع الأخيرة
» مرشح الرئاسة المصرية السابق صباحي يؤكد قدرة اليسار على هزيمة الاسلاميين في البرلمان
أقوال  القديسين في الدينونة 6 Icon_minitime10/1/2012, 01:36 من طرف ادارة المنتدي

» «بكري»: نرفض تورط مصر في عمل عسكري
أقوال  القديسين في الدينونة 6 Icon_minitime10/1/2012, 01:33 من طرف ادارة المنتدي

» توفيق عكاشة يسلم نفسه للشرطة ويسعى لتسوية موقفه بشأن 5 أحكام غيابية
أقوال  القديسين في الدينونة 6 Icon_minitime10/1/2012, 01:30 من طرف ادارة المنتدي

» أبو العينين" أمام المحكمة: علمت بـ"موقعة الجمل" من التلفزيون
أقوال  القديسين في الدينونة 6 Icon_minitime10/1/2012, 01:26 من طرف ادارة المنتدي

» الأمن يسيطر على اشتباك أنصار أبو إسلام وأقباط بأول جلسة لمحاكمته
أقوال  القديسين في الدينونة 6 Icon_minitime10/1/2012, 01:21 من طرف ادارة المنتدي

» صور روعة لقداسة البابا شنودة الثالث
أقوال  القديسين في الدينونة 6 Icon_minitime9/24/2012, 18:28 من طرف ادارة المنتدي

» بقلم قداسة البابا شنوده يارب ماذا أطلب منك
أقوال  القديسين في الدينونة 6 Icon_minitime9/24/2012, 18:24 من طرف ادارة المنتدي

» لا شيء من تأملات قداسة البابا شنودة
أقوال  القديسين في الدينونة 6 Icon_minitime9/24/2012, 18:22 من طرف ادارة المنتدي

» تأمل مكتوب لقداسة البابا شنودة إن جاع عدوك
أقوال  القديسين في الدينونة 6 Icon_minitime9/24/2012, 18:19 من طرف ادارة المنتدي

» العذراء مريم فى فكر أباء الكنيسة
أقوال  القديسين في الدينونة 6 Icon_minitime9/24/2012, 18:08 من طرف ادارة المنتدي

» صور شهداء امبابه
أقوال  القديسين في الدينونة 6 Icon_minitime9/24/2012, 18:03 من طرف ادارة المنتدي

» الاختلافات ما بين الكنيسة الأرثوذكسية والكنيسة الكاثوليكية
أقوال  القديسين في الدينونة 6 Icon_minitime9/24/2012, 17:57 من طرف ادارة المنتدي

» الاعتراض على الصوم الجماعى
أقوال  القديسين في الدينونة 6 Icon_minitime9/24/2012, 17:55 من طرف ادارة المنتدي

» قصة أخْنُوخ البار
أقوال  القديسين في الدينونة 6 Icon_minitime9/24/2012, 17:52 من طرف ادارة المنتدي

» ما هو صوم الميلاد
أقوال  القديسين في الدينونة 6 Icon_minitime9/24/2012, 17:49 من طرف ادارة المنتدي


 

 أقوال القديسين في الدينونة 6

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ادارة المنتدي
ربنا موجود
ادارة المنتدي


رقم العضوية : 1
عدد المساهمات : 1301
نقاط : 4027
شكر صاحب الموضوع : 3
تاريخ التسجيل : 03/03/2012
الموقع : onefamily3.yoo7.com

أقوال  القديسين في الدينونة 6 Empty
مُساهمةموضوع: أقوال القديسين في الدينونة 6   أقوال  القديسين في الدينونة 6 Icon_minitime4/2/2012, 21:19


قال شيخٌ: «إني لما كنتُ في البرية الداخلية، كان بقربي شابٌ راهبٌ مهتمٌ بخلاصِ نفسِه، فرأيتُه مسالماً للوحوشِ، يأنس إليها كما تأنس هي إليه، وكانت هناك ضبعةٌ تُرضع جِراها، فتقدم ذلك الراهب الشاب، وطرح نفسَه وابتدأ يرضع مع جِراها».
طلب أخٌ من الأب باريكوس أن يقول له كلمةً، فأجابه: «اجلس في قلايتِك، وإن جعتَ كُلْ، وإن عطشتَ اشرب، ومنها لا تخرج ولا تتكلم بكلمةِ سوءٍ، وأنت تخلص».
قصد الأبَ يوحنا السرياني أناسٌ أشرار خبثاء، فأخذ ماءً في طِست وغسل أقدامَهم، فما كان منهم إلا أن احتشموا من إكرامِه لهم، فتابوا.
سأل أخٌ شيخاً قائلاً: «ماذا أعمل يا أبي؟ فإني لا أمارسُ أمراً من أمور الرهبنةِ، وهمِّي كلُّه هو في أن آكلَ وأشربَ وأرقدَ، وأنا في ذكرياتٍ سمجةٍ وسجسٍ كثير، أخرجُ من هذا الفعلِ إلى ذاك، ومن هذا الفكرِ إلى غيرهِ». فقال له الشيخُ: «اجلس في قلايتك واعمل بقدرِ استطاعتك بلا سجس، فإنه يُرضيني هذا القدر اليسير الذي تعمله الآن، مثل تلك الأمور الكبار التي كان أنطونيوس يعملها في البريةِ، ولي إيمانٌ أن كلَّ راهبٍ يجلس في قلايتهِ من أجلِ الله، مفتشاً أفكارَه، تاركاً التفتيش عن عيوبِ الآخرين، فإن ذلك يؤهله لأن يكون موضع أنبا أنطونيوس».
وقيل عن الأب يوحنا السرياني: إنه كان عديمَ الشرِ جملةً، فقد حدث في بعضِ الأيامِ أن اقترض ديناراً من بعضِ الإخوةِ، وابتاع به كتاناً ليعمله. فأتاه أحدُ الإخوةِ وطلبَ منه أن يعطيه بعضاً من الكتانِ، فأعطاه بفرحٍ. وسأله آخرُ، فأعطاه بانبساطٍ. وأخيراً أتاه صاحب الدينار طالباً دينارَه، فقال له الشيخُ: «ها أنا مهتمٌ بردِه إليك». وللوقت قام منطلقاً إلى أنبا يعقوب – صاحب الدياكونية – ليأخذ منه ديناراً ليدفعه للأخِ، وفي طريقِه إليه، وقع بصرُه على دينارٍ مطروحٍ على الأرضِ، فلم يأخذه، بل صلَّى صلاةً وعاد إلى قلايتهِ. فرجع إليه الأخُ مطالباً إياه بالدينار، وألحَّ عليه في الطلبِ، فقال له الشيخُ: «ها أنا ماضٍ لأحضرَه لك». وقام ومضى، فوجد الدينارَ في نفسِ المكانِ مطروحاً، فصلى صلاةً وأخذه. وجاء إلى أنبا يعقوب وقال له: «إنه في كلِّ مرةٍ أجيءُ فيها إليك، أجدُ هذا الدينارَ مطروحاً على الأرضِ، فاصنع محبةً ونادِ في جميعِ الجبلِ لئلا يكون قد سقط من أحدِ الإخوةِ». فنادى في كلِّ ذلك الجبلِ، فلم يوجد أحدٌ ضاع منه دينارٌ. فقال الشيخُ لأنبا يعقوب: «إني مديونٌ لفلان الأخِ بدينارٍ، فادفعْهُ له، لأني كنتُ آتياً إليك لأتصدَّق منك ديناراً له». فعجب أنبا يعقوب كيف كان مديناً، ولم يأخذ الدينارَ الذي وجده، ليوفي دينَه. وكان كلُّ من يأتيه طالباً شيئاً يعطيه، لكنه لم يكن يعطي بنفسِه، بل كان يقول للسائل: «ادخل أنت وخذ ما تريد». وإذا ردَّ له أحدٌ شيئاً كان يقول له: «ضعه موضعَ ما أخذتَه». أما الذي لا يردُّ له، فما كان يطالبه قط.
الأب يوحنا التبايسي القصير: كان وهو شابٌ تلميذاً للأنبا بمويه، وهذا مكث يخدمُ الشيخَ إذ كان مريضاً، وقد كان ملازماً مضجِعَه، وكان الشيخ وهو يسعل ينطرح بثقلِه عليه دائماً، لأنه كان يُغشى عليه، وهكذا تعب معه كثيراً. ورغم ذلك، فإنه لم يسمع من معلمِه كلمة: «خلصت». فلما دنت وفاةُ الشيخ، وقد جلس الشيوخُ عنده، أمسك بيدِ تلميذِه، وقال له: «تخلص، تخلص، تخلص». وسلمه للشيوخِ قائلاً لهم: «هذا ملاكٌ وليس إنساناً».
ومن قوله أيضاً: «إن البيتَ لا يمكن أن يُبنى من فوق إلى أسفل، بل من الأساسِ إلى فوق». فقالوا له: «ما معنى هذا القول»؟ فقال لهم: «إن أساسَ كلِّ عملٍ هو المحبة للقريب، فيجب علينا أن نربحه قبل كلِّ شيءٍ، لأن وصايا المسيح إلهِنا كلَّها متعلقةٌ بهذا».
الأب يوحنا تلميذ أنبا بلاَّ: كانت له طاعةٌ عظيمةٌ، فقد حدث أنه كان يوجد في تلك الأماكن مقابر، وكان تسكنها ضبعةٌ ضاريةٌ، وإذ رأى الشيخُ هناك قُلةً يمانية، سأل يوحنا أن يمضي ويأتي بها. فقال له: «وماذا أصنع بالضبعةِ يا أبتاه»؟ فقال له الشيخُ: «إن أقبلتْ إليك، فاربطها وقُدها إلى ههنا». ثم أن الأخ مضى وكان الوقتُ مساءً، فلما أقبلت الضبعةُ نحوه، تقدم إليها، فهربت، فتعقَّبها قائلاً لها: «إن معلمي طلب إليَّ أن أمسكَكِ وأربطك»، فوقفت. فأمسك بها وربطها، وأقبل بها إلى الشيخ. وكان الشيخُ وقتئذ جالساً منتظراً مفكِّراً. فلما أبصره تعجب كيف أمكنه إحضار الضبعةِ، وإذ أراد أن يحفظَه من الكبرياءِ، ضربه قائلاً: «يا أحمق، لقد طلبتُ منك أن تحضرَ لي الضبعةَ، فتمضي وتأتيني بكلبٍ». وللوقت حلَّها وأطلقها.
اسحق القس التبايسي: حدث أن أتى إلى الكنوبيون، ودان أخاً على فعلٍ أتاه، فلما خرج إلى البريةِ، أتاه ملاكُ الربِ، ووقف قدام بابِ القلايةِ وقال له: «الربُّ يقول لك أين تشاءَ أن نطرحَ نفسَ ذلك الأخ المخطئ الذي أنت دِنتَه»؟ فتاب لوقتهِ قائلاً: «أخطأتُ فاغفر لي». فقال له الملاكُ: «لقد غفر اللهُ لك، ولكن عليك أن تحفظَ ذاتَك من الآن وألا تدين أحداً من الناسِ قبل أن يدينه الله».
قال الأب يوسف التبايسي: «يوجد ثلاثةُ أمورٍ كريمةٌ أمام الله: أولها، أن يؤدي الإنسانُ عملَه خالصاً لوجه الله، ولا يرائي فيه بشرياً. أما ثانيها، فهو أن يكون الإنسانُ في مرضِهِ، وحين تواتر المحن عليه، راضياً شاكراً. وثالثها، فهو وجود الإنسان مداوماً على طاعة أب روحاني، عاملاً بحسب مشورته. فبهذه الأمور الكريمة، يؤهَّل الإنسان لإكليلٍ فاضلٍ، وإني لذلك أحبُّ المرضَ. إذ قيل عن شيخٍ كان في كلِّ زمانِه يشتكي، إلا أنه في سنةٍ من سني حياته وُجد غيرَ مشتكٍ، إذ لم يصبه خلالها مرضٌ، فمكث تلك السنة حزيناً جداً، وكان يبكي ويقول: لقد أسلمتني يا الله، ولم تتعهدني بالطعام، الذي كنتَ قد عودتَّني عليه، من الأمراض التي كنتَ تجلبها عليَّ».
قال الأنبا أنطونيوس: «رأيتُ رهباناً كثيرين، قد وقعوا في دهشةِ عقلٍ، وذلك بعد تعبٍ كثيرٍ، والسبب في ذلك، هو أنهم توكَّلوا على معرفتِهم وحدهم، ولم يصغوا إلى الوصيةِ القائلة: اسأل أباك فيخبرك، ومشايخك فيقولون لك».
ودفعة جاء شيخٌ كبير في زيارةٍ للأنبا أنطونيوس في البريةِ، وهو راكبٌ حمارَ وحشٍ، فلما رآه الشيخُ قال: «هذا سَفَرٌ عظيم، ولكني لستُ أعلم إن كان يصلُ إلى النهايةِ أم لا».
وقيل إن شيوخاً كانوا قاصدين الذهاب إلى أنبا أنطونيوس، فضلُّوا الطريقَ، وإذ انقطع رجاؤهم، جلسوا في الطريقِ من شدةِ التعبِ، وإذا بشابٍ يخرجُ إليهم من صدرِ البريةِ، واتفق وقتئذ أن كانت هناك حميرُ وحشٍ ترعى، فأشار إليها الشابُ بيدِه، فأقبلت نحوه، فأمرها قائلاً: «احملوا هؤلاء إلى حيث يقيم أنطونيوس». فأطاعت حميرُ الوحشِ أمرَه. فلما وصلوا، أخبروا أنطونيوس بكلِّ ما كان، أما هو فقال لهم: «هذا الراهبُ يشبه مركباً مملوءاً من خيرٍ، لكني لستُ أعلمُ إن كان يصلُ إلى الميناءِ أم لا». وبعد زمانٍ ابتدأ الشيخُ يبكي وينتف شعرَه فجأة. فقال له تلاميذُه: «ماذا حدث أيها الأب»؟ قال لهم الشيخُ: «عمودٌ عظيمٌ للكنيسةِ قد سقط في هذه الساعةِ، أعني ذلك الشاب الذي أطاعته حميرُ الوحشِ». وأرسل الشيخُ تلاميذَه إليه، فوجدوه جالساً على الحصيرِ يبكي. فلما رأى تلاميذَ أنطونيوس، قال لهم: «قولوا للشيخِ أن يطلبَ إلى اللهِ كي يمهلني عشرةَ أيامٍ لعلي أتوب»، وقبل أن يتم خمسةَ أيامٍ توفي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://onefamily3.yoo7.com
 
أقوال القديسين في الدينونة 6
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أقوال القديسين في الدينونة 1
» أقوال القديسين في الدينونة 2
» أقوال القديسين في الدينونة 3
» أقوال القديسين في الدينونة 4
» أقوال القديسين في الدينونة 5

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اسرة واحدة :: منتديات الكتاب المقدس :: المواضيع الروحية واقوال الأباء-
انتقل الى: