وهي كما في التسبحة السنوية مع إضافة بعض الإضافات وهي تقال طوال شهر كيهك على البرامون وفيها تركز الكنيسة على السيدة العذراء لذلك سمي شهر كيهك الشهر المريمي.
Xفي تسبحة عشيات الآحاد:
وقبل رفع بخور عشية تقدم بعض قطع الرومي والمعقب في المدائح.
المعقب هي أرباع ترد على أرباع الرومي – رومي يعني يوناني.
والمعقب ممكن قبطي وكذلك ممكن أن يكون عربي، كلها تتكلم عن تمجيد العذراء، نلاحظ أن تسبحة عشية كيهك ترتيبها كالآتي:
المزامير (التاسعة – الغروب – النوم)
لحن تي انثوس تيرو.
الهوس الرابع.
ابصالية واطس لشهر كيهك – أمويني تيرو خين أو راشي (بنغمة كيهك)
ميح (ابصالية) واطس عربي... أمدح في عذراء وبتول.
مقدمة الثيؤطوكية بالطريقة الكيهكية.
Xنظام ثيؤطوكية السبت وتقال بالطريقة الآتية:
الثيؤطوكية عبارة عن قطع:
تقال القطعة الأولى من الثيؤطوكية ثم القطعة الرومي الأولى ثم قطعة المعقب القبطي الأولى ثم المدائح العربي لكل قطعة تقال 3 مدائح على القطع الأولى (لأبو السعد الأبوتيجي – المعلم غبريال – الأب البطريرك – أنبا مرقس ال 108) وهكذا على نفس هذا الترتيب القطعة (كلمة قبطي) من الثيؤطوكية ثم الثانية من الرومي ثم الثالثة من المعقب ثم 3 مدائح عربي... الخ حتى القطعة التاسعة.
إذا على كل قطعة الثيؤطوكيات التسعة قطعتين (رومي ومعقب قبطي)، و3 قطع عربي، ثم الشيرات الأولى والثانية باللحن الكيهكي، ثم الطرح وهو عبارة عن 4 طروحات لآحاد شهر كيهك الأربعة، كل أحد له طرح خاص به ثم الختام يا ربنا يسوع المسيح بالكيهكي.
Xتسبحة نصف الليل في شهر كيهك:
تضاف مدائح على المناسبة تربط بين المناسبة والعذراء وما قدمته العذراء لهذا التجسد الإلهي.
Xطرق تسبحة نصف الليل في كيهك:
طريقة السهر للصباح:
وهي الطريقة الأصل فالسهر طول الليل يشير إلى انتظار البشرية وسط ظلمة الخطية تنتظر اشراقة شمس البر، ومع أول شعاع في الفجر نجد السيد المسيح على المذبح "نور أشرق على الجالسين في الظلمة وظلال الموت""
الطريقة اليومية:
بمعنى أننا نقسم المدائح الكيهكي على التسبحة اليومية وهدفها هو تعليم الناس جمال التسبحة وهي تتيح فرصة لأكبر عدد من الناس أن يحضروا التسبحة كل حسب ظروفه وإذا أحب الناس التسبحة ليضحوا بالنوم ويصلوا.
تقسم مرتين في الأسبوع:
بحيث تقسم المدائح والتسبحة على هذين اليومين.
هذا التقسيم حسب ما يلائم كل كنيسة.
فأحيانا تقام سهرة يوم الجمعة حتى الصباح من 10 مساء الخميس حتى 6 صباح الجمعة.
وهذا يلائم ظروف بعض الناس الذين يأخذون الأجازة يوم الجمعة
والسهرة الأخرى تقام يوم الأحد من 6 مساء السبت حتى الساعة 11 مساء، أو قرب نصف الليل.
وقد تقام مرة واحدة في الأسبوع كما في ليلة الأحد على أن تنتهي بالقداس في باكر الأحد كما هو معتاد في الأديرة.